المادة كاملة    
يتحدث هذا الدرس عن قضية الأسماء والصفات، فقد ابتدأ بالكلام عن التشبيه وعن معنى قوله تعالى: (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ)، ثم بيّن معنى الاشتراك في الأسماء ودلالات الألفاظ على المسمى، وعن أقسامها، وبعد ذلك انتقل إلى ذكر الفرق بين كل نوع من أنواع الدلالات.
  1. معنى قوله تعالى: ليس كمثله شيء

     المرفق    
  2. أثر الأشتراك اللفظي في الأسماء على أسماء الله وصفاته

     المرفق    
  3. دلالات الألفاظ على المسمى ثلاثة أنواع

     المرفق    
  4. غرض أهل التشبيه من الإثبات وأهل التعطيل من التنزيه

     المرفق